في النسخة الأخيرة مِن الملتقى الحواري الشبابي الذي نُظِّمَ عبر ثمان جلسات، وتحضيرًا لِـلنسخة الأولى مِن الملتقى الحواري الاستراتيجي، يرصد برق الاستشاري برؤيّة مستقبليّة استشرافيّة، زمنيّ الجمهوريّة التركيّة الأولى التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك على أنقاض السلطنة العثمانيّة، ونهاية حقبتها في عهد الجمهوريّة الثانيّة التي فرضتها تعديلات دستوريّة قامت على معطيات انقلاب تموز 2016 الذي أسقطه تحالف الشعب والسلطة الشرعيّة، وارتباط كل هذا بمستقبل الأمن القومي التركي، واستقرار الشرق الأوسط والعمق الأوربي.
